الرجاء في قلب العاصفة

وضعوا سلاحهم جانبا وركعوا أمام تمثال السيدة العذراء لا استسلاما ولا خوفًا من العدو بل إيمانًا بالحياة.

هم يدركون أن الإنتصار على الظلم لا يكون فقط بالحروب والمعارك بل بالصلاة والرجاء.

وفي لحظة اختصرت الكثير من الأم والرجاء رفعوا صلواتهم للوطن الذي أودعه الأجداد أمانة في أيديهم ليبقى أرض الحرية والسلام والحرية للأجيال القادمة.
إنه الرجاء في وجه الموت… والخشوع في قلب العاصفة.

حكاية صورة

الرجاء في قلب العاصفة

إلى غير رجعة

قلب الأم

  • Trending
  • Comments
  • Latest

Welcome Back!

Login to your account below

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?